
لبنان
غزة تُمحى، الضفة تُبتلع، وفلسطين تُباد…
وإسرائيل تمضي بلا خجل نحو مشروعها الأخطر: “إسرائيل الكبرى”.
هذا ليس عدوانًا… بل تطهير عرقي موثق، وصمت العالم شراكة فاضحة في الجريمة.
الخطر لا يقف عند حدود فلسطين: الأردن، سوريا، مصر، العراق، تركيا ولبنان في مرمى التهديد.
تفعيل الشرعية الدولية ضرورة عاجلة، فسقوطها في غزة يعني انهيارها عالميًا — حتى في قلب “الديمقراطيات العظمى”
#ملحم_خلف