لبنان

النائب السابق علي درويش في برنامج “حوار اليوم” مع الإعلامي جورج عقيل عبر قناة OTV

  • طرابلس تعيش حالة من الفوضى العارمة، وعلى الدولة وأجهزتها الأمنية فرض سلطتها، فذلك ليس صعبًا إن توفرت الإرادة والجهد اللازم.
    🔹 العدو يستغل الظروف الدولية لصالحه، مستخدمًا قوة مفرطة في محاولة لتغيير خرائط المنطقة بهدف السيطرة أمنيًا واقتصاديًا وتفتيتها.
    🔹 تفاؤل الناس بفخامة الرئيس جوزف عون لا يزال قائمًا، لكن التحديات كبيرة، ونأمل أن يُترجم الدعم للبنان على أرض الواقع.
    🔹 الشأن السوري هو قرار يخص السوريين وحدهم، ولبنان يتمنى لهذا البلد الشقيق الأمن والاستقرار.
    🔹 الدماء التي تُسفك في الساحل السوري تستوجب من الحكم الجديد حماية جميع المواطنين، فوحدة سوريا تصب في مصلحة لبنان، ولا يمكن اعتبارها عدوًا.
    🔹 النزوح السوري المستجد هو نتيجة العنف وسفك الدماء، وعلى الدولة والأمم المتحدة تحمل مسؤولياتهم في تأمين احتياجات النازحين، في حين أن من احتضنهم لا يقصر ضمن إمكانياته.
    🔹 اللقاء الذي عُقد في دارة الرئيس نجيب ميقاتي كان سياسيًا ووازنًا ووطنيًا، ولم يكن موجهًا ضد أحد، بل كان منصة تلاقي تهدف إلى مساعدة النازحين وحقن الدماء والاهتمام بأمن طرابلس.
    🔹 لا مجال لعودة ما يسمى بـ”الصراع العلوي-السني”، فالمستفيدون من سفك الدم معروفون، والظروف الحالية لن تسمح لهم بإعادة استغلال الدم الطرابلسي، والجيش لهم بالمرصاد.
    🔹 الحكومة أمام فترة سماح وستُقيَّم بناءً على إنجازاتها، والمطلوب منها تطبيق ما تعهدت به بموضوعية.
    🔹 التعيينات خطوة جيدة، لكن في لبنان، طالما لم يتغير النظام، فلن تكون هناك تغييرات جوهرية في النتائج.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى