
اللقاء الوطني في طرابلس يهنئ، “اللبنانيين عامة والمسيحيين وأهالي طرابلس خاصة، بالأعياد المجيدة ورأس السنة
تأتي الأعياد في ظل ظروف صعبة وقاسية مرً بها لبنان وانهيار اقتصادي لا زال يضرب لبنان وتحديدا مدينة طرابلس، التي واجه اهلها محاولات حثيثة لتشويه صورتها بطرق ممنهجة إلا أننا في مدينة العلم والعلماء والعيش المشترك وقفنا سدا منيعا في وجه شيطنة طرابلس، وحافظنا على دورها الحضاري والريادي عبر التاريخ …. طرابلس بلد الحضارات والعيش والتسامح والمحبة ، تتقدم من الجميع …..
بأحر التهاني والتبريكات للبنانيين عامة والمسيحيين خاصة بالأعياد المجيدة ورأس السنة، ونأمل ان تحمل الأيام القادمة كل الخير، ونسأل الله أن تعود الأعياد المجيدة والسنة الجديدة بالبركة وأن يعم الأمن والإستقرار ربوع طرابلس وكل لبنان”…. بأن يكون الأنعاش الإقتصادي متوازياً في جميع المناطق اللبنانية ….رهاننا كان وما يزال على وحدة شعبنا وارضنا … وسيعود لبنان كما كان واحة للعدالة والامن والامان … وسيبقى لبنان قوياً بجيشه وقواه الأمنية ، وخاصة اذا احسن النواب الإختيار في ان يكون سيادة العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية … لبنان ما احوجه اليوم لرئيس حكيم وقوي لمواجهة العاصفة الإسرائيلية التي تجتاح منطقتنا العرب … وكل عام ولبنان وشعبه وجيشه بألف خير …. عن اللقاء الوطني في طرابلس ، رئيس جمعية صالون طرابلس الثقافي درويش مراد – عن تجار التل نافذ المصري – عن نقابات الشمال ، النقيب محمد مزقزق ” مرعبي ” .